مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

فرنسا | إجراء أول اختبار إطلاق نسخة مطورة من صاروخ ASMPA القادر على حمل رأس نووي.

فرنسا | إجراء أول اختبار إطلاق نسخة مطورة من صاروخ ASMPA القادر على حمل رأس نووي.

أجرت القوات الجوية الفرنسية، الأربعاء، أول اختبار لإطلاق نسخة مطورة من صاروخ ASMPA الذي يمكنه حمل رأس حربي نووي. (Air-Sol Moyenne Portée) , وكتب وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو عبر…

للمزيد

أبوظبي | نجاح وتميز كبيرين لمعرض الدولي للأمن الوطني ودرء المخاطر

أبوظبي | نجاح وتميز كبيرين لمعرض الدولي للأمن الوطني ودرء المخاطر "آيسنار ISNR أبوظبي 2024" في دورته الثامنة.

أختتمت اليوم فعاليات المعرض الدولي للأمن الوطني ودرء المخاطر "آيسنار أبوظبي 2024" , و تعد دورة هذا العام هي الأضخم في تاريخ المعرض منذ انطلاقته عام 2008 حيث شهد المعرض…

للمزيد

مصر | جامعة الدول العربية تنظم الندوة 64 للجنة توحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية.

مصر | جامعة الدول العربية تنظم الندوة 64 للجنة توحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية.

أفتتحت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، أعمال الندوة 64 للجنة توحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية والتي تستمر حتى 30 مايو 2024 بمقر الجامعة برئاسة اللواء الركن/ قاسم حميد عباس - رئيس…

للمزيد

أبوظبي | تواصل فعاليات معرض آيسنار أبوظبي 2024 ... منصة عالمية للأمن ودرء المخاطر وتعزيز أمن المجتمعات.

أبوظبي | تواصل فعاليات معرض آيسنار أبوظبي 2024 ... منصة عالمية للأمن ودرء المخاطر وتعزيز أمن المجتمعات.

تتواصل فعاليات النسخة الثامنة من معرض «آيسنار أبوظبي 2024»، والمؤتمر المصاحب له، برعاية الفريق سمو الشيخ «سيف بن زايد آل نهيان» نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في مركز أدنيك…

للمزيد

في تطور غريب يجمع بين التقنيات النووية العسكرية وإمكانية تطويعها للإستخدام السلمي تنوي الصين استخدام التكنولوجيا ذاتها المستخدمة في تفجير القنبلة النووية التي ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية في الحرب العالمية الثانية من أجل الوصول إلى الغاز الصخري

بإعتبار أنها تملك إحتياطي كثير منه الأمر الذي يثير الكثير من الجدل حول جدوى ذلك برغم المخاطر التي تنشأ عن مثل تلك الأعمال.

وفي حال نجحت في ذلك، ستحقق الصين، وهي ثان أكبر اقتصاد في العالم، قفزة عظيمة ليس في قطاع الغاز فحسب، بل في طموحات بكين بشأن الاكتفاء الذاتي من الطاقة.

غير أن بعض الخبراء يبدون قلقهم حيال مخاطر انتشار أعمال الحفر بحثا عن الوقود في المنطقة المعروفة بزلازلها المدمرة، وفقا لما ذكرته صحيفة "نيوزيلند هيرالد" النيوزيلندية.

وتكمن المشكلة في أن 80 في المئة من احتياطي الغاز الصخري الصيني يوجد على عمق 3500 متر تحت مستوى سطح البحر، وهو أبعد بكثير من قدرات الأجهزة الهيدروليكية، التي تعتبر الوسيلة التقليدية المعيارية لاستخراج الوقود.

لكن من المتوقع أن يتغير الواقع بعد أن توصل فريق من علماء الأسلحة النووية بقيادة جانغ يونغمينغ، الأستاذ في مختبرات التحكم بموجات الصدمة في جامع شيان جياوتونغ بمقاطعة شانكسي، لطريق جديدة تعتمد مبدأ "عصا الطاقة" التي تمتلك القدرة على الوصول إلى أعماق كانت مستحيلة فيما مضى.

ويمكن لجهاز جانغ الشبيه بالطوربيد أن يستخدم تيارا كهربائيا قويا لخلق أمواج صعق مكثفة ومركزة لتحقيق نتيجة مشابهة لما تفعله الحفارات الهيدروليكية، التي تعمل بواسطة مبدأ التكسير أو التصديع المائي لاستخراج النفط أو الغاز من تحت الأرض.

لكن جانغ قال في تصريح لصحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" إن الجهاز ينتظر أن تتم تجربته الميدانية خارج المختبر، مشيرا إلى أنه تم تحديد إجراء التجربة في مقاطعة سيشوان إما في مارس أو أبريل المقبلين.

وتملك الصين أكبر احتياطي معروف للغاز الصخري في العالم، وتقدر احتياطاتها بحسب أرقام العام 2015، الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة الأميركية، بحوالي 31.6 تريليون متر مكعب، أي ضعفي احتياطي أستراليا والولايات المتحدة معا.

وحاليا، تعتبر الصين أكبر مستورد للغاز الطبيعي في العالم، حيث تستورد أكثر من 40 في المئة من احتياجاتها السنوية.

Pin It

Star InactiveStar InactiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

المتواجدون بالموقع

962 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

 

 

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

 

 

 

 

 

 

 

  

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

 

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31

 

 

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد