فلم يعد في القلب متّسع ولم يتبق في الوقت مراح
ليبيا... وإن استغلها الباعة والمتاجرون، واستأسد عليها الحمقى والمجرمون، وحاول استمالتها المؤدلجون أو حتى المدجَّنون، وبرغم المكائد وما يحيكه الكائدون إلا أنها حتماً وبفضل الله ستنجو وتنقطع كل سبلهم وحبائلهم، وستبقى هي الملاذ والمأمن والطيف الدافئ الذي يسكننا ونسكنه.