مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

ألمانيا | تنفيذ رماية حية لدبابة القتال الرئيسية التابعة للجيش البريطاني تشالنجر 3 في شمال ألمانيا.

ألمانيا | تنفيذ رماية حية لدبابة القتال الرئيسية التابعة للجيش البريطاني تشالنجر 3 في شمال ألمانيا.

تم إطلاق النار الحي من دبابة القتال الرئيسية المستقبلية الفتاكة للغاية التابعة للجيش البريطاني - تشالنجر 3 - في ألمانيا هذا الأسبوع، وشهدها وزير المشتريات الدفاعية البريطاني، جيمس كارتليدج. بفضل…

للمزيد

مصر | بمشاركة ليبية انطلاق فعاليات البطولة العربية العسكرية للفروسية بالعاصمة الإدارية الجديدة.

مصر | بمشاركة ليبية انطلاق فعاليات البطولة العربية العسكرية للفروسية بالعاصمة الإدارية الجديدة.

انطلقت فعاليات البطولة العربية العسكرية للفروسية، والتي تنظمها القوات المسلحة خلال الفترة من 24 حتى 27 من شهر أبريل الجاري بنادي الفروسية بمدينة مصر للألعاب الأولمبية بالعاصمة الإدارية الجديدة تشارك…

للمزيد

الولايات المتحدة | لن تكون مقاتلة F-35s التي تمت ترقيتها لأول مرة جاهزة للقتال حتى العام المقبل.

الولايات المتحدة | لن تكون مقاتلة F-35s التي تمت ترقيتها لأول مرة جاهزة للقتال حتى العام المقبل.

قالت شركة لوكهيد مارتن إن أول مقاتلة F-35s التي تلقت مجموعة من الترقيات المعروفة باسم Technology Refresh 3 سيتم استخدامها في البداية في رحلات التدريب ، ولكن لن تكون جاهزة…

للمزيد

النيجر | وفد من البنتاغون يزور النيجر لمناقشة انسحاب القوات الأمريكية.

النيجر | وفد من البنتاغون يزور النيجر لمناقشة انسحاب القوات الأمريكية.

أعلن البنتاغون اليوم الاثنين أن الولايات المتحدة بدأت بإجراء مناقشات مع النيجر بشأن سحب أكثر من ألف جندي أميركي من البلاد التي تعد قاعدة رئيسية لعمليات مكافحة الإرهاب الإقليمية وقال…

للمزيد

أدان قادة الدول العربية والإسلامية المشاركون في القمة المشتركة غير العادية في الرياض، العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والجرائم التي يرتكبها "الاحتلال الاستعماري" في الضفة الغربية، مطالبين بالوقف الفوري للحرب

كما طالبوا أيضاً، مجلس الأمن الدولي، باتخاذ قرار حاسم ملزم يفرض وقف العدوان الإسرائيلي، ويكبح جماح سلطة الاحتلال التي تنتهك القانون الدولي، وكذلك قرار آخر بإدانة قصف إسرائيل للمستشفيات في قطاع غزة ومنع دخول المساعدات الإنسانية والمياه والطعام والوقود وقطع الكهرباء والاتصالات والإنترنت.

وحمل القادة، حسبما ورد في البيان الختامي للقمة، إسرائيل، مسؤولية استمرار الصراع وتفاقمه. 

وأصدرت القمة الاستثنائية، قراراً  ختامياً، شمل 31 بنداً لدعم الشعب الفلسطيني، والضغط لوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية، والتمسك بـ"حل الدولتين" ومبادرة السلام العربية باعتبارها مرجعية.

وأدان البيان، العدوان الإسرائيلي على غزة، وجرائم الحرب والمجازر التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، مشدداً على رفض توصيف حرب إسرائيل على غزة باعتبارها "دفاعاً عن النفس" وكذلك رفض تبريرها تحت أي ذريعة. 

وقررت القمة تكليف وزراء خارجية كل من السعودية، بصفتها رئيسة الدورة الحالية من القمتين العربية والإسلامية، والأردن ومصر وقطر وتركيا وإندونيسيا ونيجيريا وفلسطين، والأمينين العامين لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، ببدء تحرك دولي لوقف الحرب على غزة والضغط من أجل إطلاق عملية سياسية جادة لتحقيق السلام الشامل والعادل.  

وتضمن البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية، قراراً بـ"كسر الحصار على غزة وفرض إدخال قوافل مساعدات إنسانية عربية وإسلامية ودولية"، تشمل الغذاء والدواء والوقود إلى القطاع بشكل فوري، و"دعوة المنظمات الدولية إلى المشاركة في هذه العملية، وتأكيد ضرورة دخول هذه المنظمات إلى القطاع، وحماية طواقمها وتمكينها من القيام بدورها بشكل كامل".

ولم يوضح القرار تفاصيل الآلية التنفيذية المحتملة في ظل فرض إسرائيل قيوداً مشددة على نوعية وحجم المساعدات المسموح بدخولها إلى القطاع، واستهدافها الجانب الفلسطيني من معبر رفح على الحدود المصرية مرات عديدة.

وعبرت القمة عن "دعم كل ما تتخذه مصر من خطوات لمواجهة تبعات العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة، وإسناد جهودها لإدخال المساعدات إلى القطاع بشكل فوري ومستدام وكاف".

وأكدت القمة، وفق قرارها الختامي، ضرورة "تحرك المجتمع الدولي فورياً لإطلاق عملية سلمية جادة وحقيقية لتحقيق السلام على أساس حل الدولتين الذي يلبي جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وخصوصاً حقه في تجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية بكامل عناصرها".

ونصت قرارات القمة على أن "منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني"، وكذلك "دعوة الفصائل والقوى الفلسطينية للتوحد تحت مظلتها، وأن يتحمل الجميع مسؤولياته في ظل شراكة وطنية بقيادة منظمة التحرير الفلسطينية".

كما رفض المجتمعون أي "طروحات تكرس فصل غزة عن الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية"، وأكدوا أن "أي مقاربة مستقبلية لغزة يجب أن تكون في سياق العمل على حل شامل يضمن وحدة غزة والضفة الغربية أرضاً للدولة الفلسطينية التي يجب أن تتجسد حرة مستقلة ذات سيادة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من يونيو 1967".

ودعت القمة، وفق بيانها الختامي، إلى عقد مؤتمر دولي للسلام في أقرب وقت ممكن، تنطلق من خلاله عملية سلام تستند إلى قرارات الشرعية الدولية. 

Pin It

Star InactiveStar InactiveStar InactiveStar InactiveStar Inactive
 

 

 

المتواجدون بالموقع

1352 زائر، وعضو واحد داخل الموقع

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

 

 

 

 

 

  

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

 

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30

 

 

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد