مجلة ليبية متخصصة في الشؤون الدفاعية

كندا | أطلقت شركة CMC Electronics شاشة العرض المحمولة TacView Plus لأطقم الطيران العسكري.

كندا | أطلقت شركة CMC Electronics شاشة العرض المحمولة TacView Plus لأطقم الطيران العسكري.

تفتخر شركة CMC Electronics، الشركة الرائدة في مجال الحلول المبتكرة للمهام الحرجة، بالإعلان عن إطلاق TacView Plus، وهو أحدث تطور في خط إنتاج TacView الشهير. بناءً على نجاح TacView، يمثل…

للمزيد

روسيا | سلسلة مسدسات ليبيديف المعيارية الروسية (MPL) تدخل مرحلة الإنتاج الضخم.

روسيا | سلسلة مسدسات ليبيديف المعيارية الروسية (MPL) تدخل مرحلة الإنتاج الضخم.

أعلنت وكالة الأنباء الروسية الحكومية "روسيا" رسميًا عن بدء الإنتاج الضخم لمسدس ليبيديف النموذجي (MPL) ونظيره المتخصص MPL1. تمثل سلسلة MPL، التي صممها ديمتري ليبيديف، وهو مهندس رئيسي في مصنع…

للمزيد

ألمانيا | تنفيذ رماية حية لدبابة القتال الرئيسية الجديدة تشالنجر 3 التابعة للجيش البريطاني في شمال ألمانيا.

ألمانيا | تنفيذ رماية حية لدبابة القتال الرئيسية الجديدة تشالنجر 3 التابعة للجيش البريطاني في شمال ألمانيا.

تم إطلاق النار الحي من دبابة القتال الرئيسية المستقبلية الفتاكة للغاية التابعة للجيش البريطاني - تشالنجر 3 - في ألمانيا هذا الأسبوع، وشهدها وزير المشتريات الدفاعية البريطاني، جيمس كارتليدج. بفضل…

للمزيد

مصر | بمشاركة ليبية انطلاق فعاليات البطولة العربية العسكرية للفروسية بالعاصمة الإدارية الجديدة.

مصر | بمشاركة ليبية انطلاق فعاليات البطولة العربية العسكرية للفروسية بالعاصمة الإدارية الجديدة.

انطلقت فعاليات البطولة العربية العسكرية للفروسية، والتي تنظمها القوات المسلحة خلال الفترة من 24 حتى 27 من شهر أبريل الجاري بنادي الفروسية بمدينة مصر للألعاب الأولمبية بالعاصمة الإدارية الجديدة تشارك…

للمزيد

تجددت المعارك الخميس بين القوات الحكومية التشادية ومتمردين غرب البلاد فيما وصلت بعثة الاتحاد الإفريقي إلى نجامينا "للتحقيق في الوضع السياسي والأمني" و"تسهيل العودة السريعة إلى النظام الدستوري والحكم الديمقراطي". وتدور معارك

منذ منتصف أبريل عقب وفاة الرئيس إدريس ديبي إتنو وتولي المجلس العسكري الانتقالي الحكم، بين الجيش وجبهة التناوب والوفاق في مناطق غرب البلاد وشمالها.

شهدت منطقة نوكو عاصمة منطقة شمال كانيم الواقعة على بعد 300 كيلومتر شمال العاصمة نجامينا غرب تشاد، الخميس معارك بين القوات الحكومية ومتمردين أكد في أعقابها الجيش أنه دمر رتلا للمتمردين في حين خسرت قواته مروحية بعدما تحطمت بسبب "عطل فني"، من دون تحديد الخسائر البشرية. 

من جهتهم، أكد متمردو جبهة التناوب والوفاق في تشاد الذين يشنون هجوما ضد النظام منذ 11 أبريل في وقت سابق الخميس أنهم "دمروا" المروحية.

وتأتي هذه المعارك التي تشهدها البلاد منذ منتصف نيسان/أبريل في يوم وصول "بعثة لتقصي الحقائق" تابعة لمفوضية الاتحاد الأفريقي للبحث في "الوضع السياسي والأمني" في البلاد.

 وتدور معارك منذ منتصف إبريل عقب وفاة الرئيس إدريس ديبي إتنو وتولي المجلس العسكري الانتقالي الحكم، بين الجيش وجبهة التناوب والوفاق في منطقة كانيم الصحراوية في غرب تشاد، على طول الحدود مع النيجر وفي منتصف الطريق بين بحيرة تشاد وتيبستي شمال البلاد.

وقال الاتحاد الإفريقي في بيان إن هذه المهمة التي تستغرق سبعة أيام هدفها "دراسة الاستراتيجيات التي تهدف إلى تسهيل العودة السريعة إلى النظام الدستوري والحكم الديمقراطي". 

ومنذ وفاة إدريس ديبي، تولى المجلس العسكري السلطة في تشاد برئاسة محمد إدريس ديبي نجل الرئيس الراحل، الذي يعد الرجل القوي الجديد للبلاد مع احتكاره كل السلطات تقريبا، وإلى جانبه 14 جنرالا جميعهم كانوا موالين لوالده. 

ألغى الجنرال محمد إدريس ديبي قائد الحرس الرئاسي الدستور وحل الحكومة ومجلس الأمة ووعد بإجراء انتخابات حرة وديمقراطية خلال 18 شهرا. 

وسترفع البعثة نتائج مهمتها بعد ذلك إلى مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي "للنظر فيها واتخاذ قرار بشأنها".

وتقول مصادر أمنية تشادية إن جبهة التناوب والوفاق في تشاد التي تمركزت منذ قيامها في جنوب ليبيا، توجهت برفقة أرتال من عربات البيك آب إلى الجنوب أولا وعبرت الحدود بين تشاد وليبيا، ثم مرت عبر النيجر وعادت بعد ذلك إلى تشاد لتقاتل في كانيم.

وجرى في هذه المنطقة قتال عنيف ضد القوات الحكومية الأسبوع الماضي. وقال الجيش إنه قتل في 19 أبريل 300 مقاتل وأسر 246 آخرين وأحالهم إلى مكتب المدعي العام في نجامينا ولم يذكر الجيش أي أرقام عن خسائره. وقالت مصادر أمنية إنه تم إرسال تعزيزات إلى خط الجبهة وأعلن المجلس العسكري أنه لن يكون هناك "وساطة أو مفاوضات" مع متمردي الجبهة وطلب من حليفته النيجر المساعدة لأسر زعيمها محمد مهدي علي. 

في منطقة كانيم نفسها قُتل إدريس ديبي الذي حكم تشاد لثلاثين عاما بينما كان في الجبهة دعت المعارضة والمجتمع المدني الثلاثاء التشاديين إلى الخروج والتظاهر ضد ما وصفته بأنه "انقلاب على المؤسسات". واحتجت كذلك ضد السياسة الفرنسية في هذا البلد الواقع في وسط أفريقيا ويعد من أفقر دول العالم.

اعتُقل أكثر من 650 شخصا خلال هذه الاحتجاجات التي حظرت وتعرضت للقمع. وقالت السلطات إن ستة أشخاص قتلوا في نجامينا وجنوب البلاد بينما تحدثت منظمة غير حكومية محلية عن مقتل تسعة أشخاص.

 

Pin It

تقييم المستخدم: 5 / 5

Star ActiveStar ActiveStar ActiveStar ActiveStar Active
 

 

 

المتواجدون بالموقع

1413 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

خدمة التغذية الأخبارية لمجلة المسلح

 

 

 

 

 

  

قائمة البريد

أشترك فى القائمة البريدية لأستقبال جديد المجلة

 

كلمة رئيس التحرير

جيش بلادي

جيش بلادي

من جغرافيا متناثرة لوطن مُمزّق.. بعدما دبّ اليأس في النفوس وانحسرت المقاومة باستشهاد رمزها، واستباحة…

للمزيد

الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31

 

 

كلمة مدير التحرير

على هامش الذكرى...

على هامش الذكرى...

الحياة مليئة بالتجارب التي غالبا ما تترك آثارا عميقة في دنيا الشعوب، إذ ليس غريبا…

للمزيد